Showing posts with label فن إسلامى. Show all posts
Showing posts with label فن إسلامى. Show all posts

Friday, April 27, 2018

بعض مساجد بلد الألف مئذنة .. القاهرة الساحرة

القاهرة بلد الألف مأذنه .. كان هذا من أكثر من ثلاثين عاما .. أما الآن فالعدد يفوق الألف بكثير. 
لا يسعنى فى هذا المكان إلا ذكر البعض منها.
قاهرة المعز الساحرة .. بلد الألف مأذنه.

مسجد النور

العباسية من اكثر اماكن القاهرة ازدحاما.. يوجد بها هذا المسجد الكبير. ويعد من أشهر مساجد القاهرة.

مسجد النور


*************

مسجد المؤيد شيخ أو المؤيدى أو المؤيد


فى حى السكرية بمنطقة الدرب الأحمر التابعة لحى وسط القاهرة.

مسجد المؤيد شيخ هو أحد المساجد الأثريّة الشهيرة بالقاهرة، ويوصف بأنه فخر مساجد عصر المماليك الجراكسة. بدأ بناؤه سنة 818هـ/1415م بأمر السلطان المؤيد أبو النصر سيف الدين شيخ بن عبد الله المحمودي الظاهري 


ساحة مسجد المؤيد شيخ


*************

مسجد السلطان الغورى

يقع عند تلاقى شارع المعز لدين الله بشارع الأزهر. المسجد ضمن مجموعة السلطان الغورى الذى أنشأها السلطان قانصوة الغوري.م

مجموعة السلطان الغوري هي مجموعة معمارية أثرية شهيرة بالقاهرة مبنية على الطراز الإسلامي تعود إلى أواخر عصر المماليك الجراكسة. تضم المجموعة عدة منشآت بنيت على جهتين متقابلتين بينهما ممر يعلوه سقف خشبي، يقع بإحدى الجهتين مسجداً ومدرسة كانت تدرس بها العلوم الشرعية، بينما يقابلها في الجهة الأخرى القبة الضريحية وسبيل يعلوه كتاب وخانقاه للصوفيين ومنزل ومقعد، فيما اندثر حمام أثري كان يجاور تلك الأبنية.
تقع المجموعة بمنطقة الدرب الأحمر بحى وسط القاهرة.



مسجد السلطان الغورى


نقلتها لكم 
منال رأفت


Monday, August 7, 2017

أكبر وأحدث جامع بشرم الشيخ .. جامع الصحابة .. رسالة سلام جديدة من مدينة السلام شرم الشيخ المصريه

أضافه جديده للخريطة السياحية بمدينة شرم الشيخ, جامع جديد أقيم بمدينة شرم الشيخ .. مدينة السلام. أنشئ بمنطقة السوق التجاري القديم.

صممه المهندس المعمارى المصرى فؤاد توفيق .. رساله سلام جديدة من شرم الشيخ للعالم

فؤاد توفيق
المهندس المعمارى المصرى فؤاد توفيق

تحفة معماريه مزجت بين الطرز الاسلاميه المختلفة مملوكيه فاطميه عثمانيه مع الطراز الكنائسى المسيحى كإشارة للتعايش السلمى والسلام فى مدينه السلام.

بنى كاملا بأياد مصريه و و اموال مصريه, إستخدم المهندس أقل الأمكانيات لإظهار أجمل الصور وكأنها أغلى الخامات. بتكلفة 25 مليون جنيه. 

عندما تدخله تعتقد انه انشئ من مئات السنين .. ولكن الحقيقه انه إفتتح فى  24 مارس 2017 حيث ان حجر الأساس تم وضعه فى 10 يناير 2011.


وصف الجامع داخليا 
أقيم المسجد على مساحة 3الاف متر مربع ويتكون من دورين, يشتمل على مئذنتين ارتفاع كل منهما 76 متر، وعدد كبير من القبب، ويستوعب أكثر من 3 آلاف مصلى من الرجال بالاضافة إلى مصلى النساء الذى يتسع الى 200 سيده.


صورة من داخل الجامع

يصل ارتفاع صحنه الرئيسي إلى 36 متر على مساحة 1800 متر ويسع 800 مصل، وداخله رواق به مظلتين للصلاة، و36 دورة مياه، هذا بجانب المباني الخدمية والوحدات التجارية التي تعمل كوقف للمسجد، ليكون بذلك مسجد الصحابة من أكبر المساجد في مدينة شرم الشيخ.



اعمدة خارج الجامع

 القبه الرئيسيه
فى منتصف الجامع توجد القبه الرئيسيه فوق الصحن الرئيسى بمساحة 1800 مترعلى إرتفاع 36 متر قطرها 11 متر, يتخللها 22 شباك من الزجاج المعشق, وتتسع ل 800 مصلى
من الخارج القبه انشئت من الطوب الاحمر المغلف بالنحاس.
المحراب 
صنع من الخشب مع الأسمنت المرسوم و المفرغ ببراعة فنيه شديدة.

جامع الصحابه
تحفة معماريه مصريه .. جامع الصحابه

تم تمويله بدايه من التبرعات حتى أمر الرئيس عبد الفتاح السيسى بدعم التمويل بمبلغ 15 مليون جنيه لإتمام بناء الجامع نظرا لقله التبرعات.

قدمته لكم 
منال رأفت

Friday, July 10, 2015

من مصر ... المؤتمر الدولى الأول للحضارة العربيه و الفنون الإسلامية .. بشرم الشيخ

دعوة رائعة من مصر أرض الكنانة .. لكل محبى الحضارة العربيه و الفنون الإسلامية .. تستطيع ان تساهم بأبحاثك و دراساتك فى هذا المؤتمر الرائع.
برعايه الجمعية الدولية للحضارة والفنون الإسلامية بمصر.

تمتع بزيارة مدينة السلام .. شرم الشيخ و قدم بحثك و مشاركتك.

تعرف على معالم الحضارة الإسلاميه و الفن الإسلامى فى مصر أم الدنيا.

إستمتع و شارك ..
نحن فى إنتظارك.

المؤتمر الدولى الأول للحضارة العربيه و الفنون الإسلامية .. بشرم الشيخ


محاور المؤتمرالأول و الثانى
باقى المحاور و قواعد قبول الأبحاث



نحن فى إنتظار مشاركاتكم 
مرحبا بكم فى ارض الكنانة .. مصر أم الدنيا

منال رأفت

Tuesday, December 2, 2014

متحف مجوهرات أسرة محمد علي .. أو متحف المجوهرات الملكية

أسرة محمد على أو الأسرة العلوية
أسسها محمد على باشا (1805 -1952 ) و هو من أصول ألبانيه. و هو والي مصر وباعث نهضتها الحديثة. 

حكمت في مصر تحت السلطة الاسمية للعثمانيين ما بين 1867 - 1914. ثم تحت الحماية البريطانية ما بين1914 - 1922، وبعد استقلال مصر في 28 فبراير 1922، إلى أن اطيح بحكمها عام 1952 إثر ثورة يوليو بقيادة محمد نجيب. 


متحف المجوهرات الملكية: يطلق عليه "قصر المجوهرات "


هو متحف يعرض مجوهرات الأسر المالكة التي حكمت مصر، ويقع في مدينة الإسكندرية. هذا المتحف هو "الأغلى ثمنا بين المتاحف المصرية المعاصرة".

أسس هذا القصر زينب هانم فهمي عام 1919 م وأكملت بناءه وأقامت به ابنتها الأميرة فاطمة الزهراء عام 1923م.

والأميرة فاطمة الزهراء التي يحمل القصر اسمها من أميرات الأسرة العلوية وقد ولدت عام 1903م.. والدتها هي السيدة /زينب فهمي..أخت المعماري علي فهمي – الذي اشترك في تصميم هذا القصر.. أما والدها فهو الأمير علي حيدر بن الأميرأحمد رشدي بن الأمير مصطفى بهجت بن فاضل باشا بن إبراهيم باشا بن محمد علي باشا والي مصر وباعث نهضتها الحديثة أي أن محمد علي هو جدها الخامس.

شيد القصر في منطقة زيزينيا وهو تحفة معمارية، وتبلغ مساحته 4185 متراً مربعا وكان يؤول للأميرة فاطمة الزهراء إحدي أميرات الأسرة المالكة(الأميرة فاطمة الزهراء ابنة شقيق الخديوي إسماعيل الذي حكم مصر بين العامين 1863 و1879)


بني هذا القصر (متحف المجوهرات الملكية) على طراز المباني الأوربية في القرن التاسع عشر  من الناحية المعمارية ومن الداخل تمت زخرفة القصر بوحدات فنية مميزة... وهو يتكون من جناحين.. شرقي وغربي.. يربط بينهما ممر مستعرض... ويتكون كل من الجناح الشرقي والجناح الغربي من طابقين وبدروم.. كما يحيط بالمبنى حديقة تمتلئ بالنباتات والزهور وأشجار الزينة.


وكان المتحف فتح أبوابه في العام 1986 أمام الزيارات السياحية، ثم أغلق بعد 17 سنة لتنفيذ أعمال ترميم القصر، واستمرت عملية الترميم 7 سنوات، وأعيد افتتاحه عام 2010 وسرعان ما أقفل مجددا اثر اندلاع ثورة 25 يناير.


متحف مجوهرات أسرة محمد علي فى زيزينيا

تحول إلي متحف للمجوهرات الملكية في العام 1986، والمتحف يضم مجموعة كبيرة من المجوهرات والتحف الذهبية التابعة للأسرة العلوية المالكة تعود للعام 1805ومنها تحف نادرة بدءا من محمد علي باشا حتي فاروق الأول.

تمت مصادرة هذه المجوهرات من قبل ثورة 23 يوليو، وتم تسجيله كمتحف عام 1999، ويضم المتحف حاليا 11 ألف و 500 قطعة.

محتويات المتحف: 

يضم المتحف مجموعة من أروع وأجمل المجوهرات الملكية والتي كان يرتديها ويتزين بها أفراد الأسرة العلوية المالكة في مصر ومنها مجوهرات الملك فؤاد والملك فاروق وزوجاته والأمراء والأميرات من العائلة المالكة.. ولذلك فهو يُعرف باسم متحف المجوهرات الملكية.


ويضم المتحف 11 ألفاً و500 قطعة تخص أفراد الأسرة المالكة.. وقد تم تقسيم القصر إلى عشر قاعات تضم مجموعات من التحف والمجوهرات التي تخص أفراد أسرة محمد علي ومن أهمها :

  • مجموعة مؤسس الأسرة العلوية " محمد علي " ... من بينها علبة نشوق من الذهب المموه بالمينا عليها اسمه "محمد علي " إلى جانب سيفه المصنوع من الصلب على شكل رأس ثعبان، والمرصع بـ 600 قطعة من الألماس.

  • مجموعة الأمير محمد علي توفيق ... التي تشمل 12 ظرف فنجان من البلاتين والذهب ونحو 2753 فصاً من الماس البرنت والفلمنك وحافظة نقود من الذهب المرصع بالماس..بالإضافة إلى ساعة جيب خاصة بالسلاطين العثمانيين.

  • مجموعة الخديوي سعيد باشا ... توجد مجموعة من الوشاحات والساعات الذهبية.. والأوسمة والقلائد المصرية ووالتركية والأجنبية مرصعة بالمجوهرات والذهب..ونحو أربعة آلاف من العملات الأثرية المتنوعة. مجموعة تخص مؤسس الأسرة العلوية محمد علي من بينها علبة نشوق من الذهب المموه بالمينا عليها اسمه «محمد علي ».

  • مجموعة الخديوي إسماعيل والخديوي توفيق ... ساعات من الذهب وصور بالمينا الملونة. 

  • مجموعة تحف ومجوهرات الملك فؤاد الأول (1868-1936) ... والد الملك فاروق (1920-1965) آخر ملوك مصر، وقد خصصت لها ثلاث قاعات في المتحف.
  1. مقبض من ذهب مرصع بالماس.
  2. ميداليات ذهبية ونياشين عليها صورته.
  3. تاج من البلاتين المرصع بالماس والبرلنت لزوجته الأميرة شويكار.
  4. مجموعة مجوهرات الملكة نازلي من أهمها حلية من الذهب مرصعة بالماس البرلنت.

  • مجموعة تحف ومجوهرات الملك فاروق والملكة نازلي ... ومن أهمها:
  1. شطرنج من الذهب المموه بالمينا الملونة المرصع بالماس.
  2. صينية ذهبية عليها توقيع «110 من الباشوات».
  3. عصا المارشاليه من الابنوس والذهب.
  4. طبق من العقيق مهدى من قيصر روسيا.
  5. ومن مقتنيات الملك فاروق لعبة تصدر أصواتا "خشخيشة" تعود إلى طفولته وهي مصنوعة على شكل التاج الملكي من البلاتين المرصع والزمرد والياقوت، وبداخلها كرات صغيرة من الذهب ولها يد من العقيق.
  • مجموعة الملكة صافيناز(الملكة فريدة ) زوجة الملك فاروق (1921-1988) ... ومن أهم قطعها:
  1. تاج الملكة من الذهب والبلاتين وترصعه 1506 قطع من الماس و البرلنت وتزينه أقراط من الزمرد والعقيق وغيرها من الأحجار الكريمة.
  2. وتوكه من الماس البرلنت.
  3. دبابيس صدر من الذهب والبلاتين المرصع بالماس البرلنت والفلمنك.

  • مجموعة الملكة ناريمان ... ومن أهم قطعها:
  1. أوسمة وقلادات وميداليات تذكارية.
  2. مسطران وقصعة من الذهب استخدمت في وضع حجر الأساس للمشروعات.

  • مجموعات الأميرات فوزية احمد فؤاد وفائزة احمد فؤاد ... مجموعة من الاساور والتوك ودبابيس الصدر من أهمها:
  1. توكة من البلاتين المرصع بالماس عليها اسم «فوزية».
  2. عقد ذهب مرصع بالماس البرلنت واللؤلؤ «فائزة».

  • مجموعة الأميرات سميحة وقدرية حسين كامل ... مجموعة من ساعات الجيب من الذهب المرصع بالماس البرلنت والفلمنك وسوار ذهب مرصع بالماس البرلنت والفلمنك واللؤلؤ.

  • مجموعة الأمراء يوسف كمال ومحمد علي توفيق ... وتضم العديد من التحف والمجوهرات والاوسمة والقلادات والنياشين.

هذا بالإضافة إلى مجموعات أخرى من المجوهرات التي تناولها العرض المتحفي في أسلوب شيق واستعملت الاضاءة التي تعتمد على التوجيه الضوئي المباشر للقطع المعروضة دون التأثير عليها أو تأثر المشاهد بها وقد زودت خزانات العرض بالبطاقات الشارحة باللغتين العربية والإنجليزية.

ويعد هذا المتحف من أجمل المعالم السياحية في الإسكندرية حيث يضم مجموعة نادرة ورائعة من التحف والمجوهرات والحلي والمشغولات الذهبية والأحجار الكريمة والساعات المرصعة بالجماهلر والماس.

وتحف (قصر) المجوهرات يفتح أبوبه للمصريين والضيوف الأجانب وأسعار الدخول للمصريين أسعار زهيده جداً تشجيعاً لهم زيارة هذا المتحف الهام والتعرف على مايضمه من مقتنيات ومجوهرات غاية في الروعة والجمال ربما لايوجد لهل مثيل في العالم.


نقلته و جمعته لكم 
منال رأفت


The House of Suhaymi: Bayt el Suhaymi

Have you visited Khan el Khalili, Cairo, before? 

The Khan el Khalili market is one of the largest and most historic bazaars in Egypt, as well as Africa and the Middle East. Have you visited the other Islamic monuments in the Fatimid area next to Khan el Khalili?

In That area, there are a lot of interesting places. One of these is Bayt el Suhaymi. Bayt means "house" in Arabic, so this is a historic, restored house. 


The Suhaymi House is located on Mu'iz Le Din Allah Street in Fatimid, Cairo (a section of Old Islamic Cairo). This street is only a small narrow lane near the Khan el Khalili Market.



The oldest section was built by Abdel Wahab el Tablawy in 1648 A.D. The house was purchased in 1796 by Sheikh Ahmed as-Suhaymi, who extended it by integrating several of the adjacent houses. Nowadays Bayt el Suhaymi, especially after its restoration process, is the best example of a rich private house dating to seventeenth century Egypt. The house also demonstrates a lot about the art of the period and how people used to live in the Ottoman period.


Bayt el Suhaymi is the first building on the left hand side of Darb El Asafar, a narrow corridor in Fatimid, Cairo. From the outside, the building seems to be in a very good state. This is because it was restored in 1997 under the auspices of the Arab Fund for Economic Development as part of the Bayt El Suhaymi Area Documentation and Restoration. Many mashrabeya windows, can be seen from outside the house.




Mashrabeya windows, can be seen from outside the house

Inside 

Once you enter the house, you are inside the sahn of the house. The sahn is an interior open space in the middle of the house, a courtyard. It is usually a rectangular or square shape. It is used to gain fresh air in the house, and in the morning some simple activities once took place in the sahn. In the middle of this open hall, there is a small and very healthy garden full of small trees and palms. The house was built around this area and many brown mashrabeya windows can be seen all around it on the upper floors. At the end of this hall, there is a place for sitting beside some windows where residents of the house would relax in the summer.


 The sahn of the house
Immediately after entering the doorway, I found many small rooms with huge wooden doors. They were used for servants to stay in and cook or do anything needed in the house. One of the rooms to the left had a fascinating mashrabeya screen with small windows in it to enable the people inside the room to view the sahn.

Salamlek
   At the end of this corridor full of small rooms, there is the first guest room or salamlek. It was used by El Suhaymi to welcome his male guests. It is a small hall that has brown wooden cupboards all around the left part with an alabaster table in the middle and many beautifully decorated carpets on the floor. To the right, there is a sitting area with a small Mashrabeya screen. This hall is a good example of the salamlek, or public place, as opposed to the haremlek, the depressing. The ceilings in the past were works of art. Most of the Salamlek area is on the ground floor, while the haremlek is on the upper floor. This was because in the Islamic culture, house were "Sakan" a word deprived from "Sekoon" which means quietness and privacy. This notion was well respected during the archaic Islamic period.

Note
Salamlek : It was used by El Suhaymi to welcome his male guests.
Haremlek :  It was used by the females to welcome their female guests.

The next hall is the summer salamlek guest room. It was built at the end of the corridor and overlooks the street in order to benefit from the cool air during the summer. Most of the spaces within the house are not designed around functionality, as houses are today, but around climatic considerations. This hall has one of the most remarkable mashrabeya screens in the house, overlooking the street.It is a very big screen with three different decorative shapes and stained glass at the very top of the screen. People would sit on the pillows on the floor and chat in the summer. There are also the wooden brown cupboards all around just like the first guest room.

Balcony 

The second floor:
There are balconies which was also used on hot days. During the heat of the day, shaded courtyards, balconies and roofs became the living areas, while in the cool of the night, the family would move indoors. Many people even today continue to live like this, particularly in more rural areas. This balcony overlooks the sahn and the whole house around it.The seating was on pillows on the floor as well. One significant aspect of this balcony is the Islamic decorations on the walls. There are many Qur'an verses around the balcony written in a gold color with a brown background. The balcony is also a wonderful place to view the mashrabeya windows of the house from outside, and view the open air hall.


The maq'ad of the house

Next, I entered is the maq'ad of the house, which is a rectangular or square room where the owner of the house would sit with his family, sons and daughters, and very close friends. This more private space, a part of the haremlek, is like any other section of the house, full of brown cupboards and another amazing mashrabeya screen, with tables in the middle and sofas all around. The Suhaymi House is famous for it's many halls, especially the haremlek.

The ceiling 
The interesting thing in this hall is it's high and very pretty decorated ceiling which allowed the warmer air to rise and then to be swept away by the north facing maq'ad (wind scoops) in the upper walls, which caught the prevailing breezes and circulated the cool air throughout the house. There is also the charming wooden carved dome of the hall. The ceilings of these houses are usually very interesting. It makes the ceilings we live in these days seem boring and depressing. The ceilings in the past were works of art.


Afterwards, there is another hall of the haremlek area with more unique mashrabeya screens. The pieces of wood in these screens are designed to be very close to each other, making it impossible for anyone from outside to see through it while enabling the women of the house to look at the street and the sahn. This room was used for women to welcome their guests and friends. Most of the room is decorated with brown and dark red colors, which seemed very feminine and suited the women's section. This area is restricted to women and young children. When a male child got older, it was preferred that he would not enter the room. This hall contained some objects that the women used, such as alabaster dishes and plates. There are two high, stained glass windows that are very attractive.


The next room I entered is another haremlek section where the women would rest. It is a smaller hall with less light. The whole atmosphere in this room is relaxing. The room has many pillows on the floor for women to rest on and many cupboards to hold their necessities.

This room, in particular, was strictly for women. No men, other than sons and the father, were allowed inside.


The bathroom section: is the most interesting place in the house. It is divided into three sections. 
*The first section is the cold water section. It is a very small room with a wooden cupboard inside where they used to keep the cold water in a huge container. This room has no ceiling so that the gold wind could come and cool down the water in the cupboard.


*The second section of the bathroom is the massage section. It is also a very small room with only a big wooden bed to the right. It has the most amazing ceiling , with small, star shaped openings in it which are covered with blue, orange, and white glass. When the sun light enters the room through these openings, it is like looking at the stars in the sky on a very clear night. I have seen massage halls in five stars hotels and in health clubs all over Egypt, but nothing like this room. Having a massage in this room while looking at the sky would be like gazing into heaven.

The hot water section
*The third section of the bathroom is the hot water section. It has the same amazing ceiling as the massage room. In the middle, there is a water tap, and to the right there is a big container that was used for keeping hot water. There is also a cupboard behind the tap that was used to keep the bathing items.This room was used as a sauna. They used to let the hot water fall on the floor, where three small openings in the wall enabled the water flow out of the room. There is also a toilet section, which is like most of the "Balady" toilets we still have in some places in Egypt. It is just a small hall in the ground that takes the waste into pipes and out of the house.

The blue hall


The last section is the main rest and sleeping room of Al Suhaymi and his wife. Some people call this room the blue hall because of its many blue decorations. On the right hand side, there is a sitting area with pillows beside the many mashrabeya screens spread around the room. The room is ornamented with the most elegant blue tiles on the walls. This room is really suited to a king, with all its the marvelous decorations. Even the mashrabeya screens in.


In the middle, there is a table which was used for drinking coffee, and the coffee jar and mugs are still there. There are also a lot of blue, decorated plates in the room. They are atop the many brown wooden cupboards that once again fill this room. There are also some plates that were actually used for food, and not just decoration. 



The ceiling is designed in a Persian style, which makes it look as though there are steps above one's head. It is similar to the sleeping room in the Gayer Anderson house. There are many old lanterns in the room, hanging from the high ceiling. One of them is very unique, looking like a tower of lights.

The small room 

There is also a small room that one may enter from the main bedroom of the house. This room only contains two very strange objects. I'm not sure if they are made of wood or alabaster. There is an interesting myth that if a woman wants to become pregnant, she would circle these two objects seven times, and then God will send her a baby. It is a very strange concept, but Egypt in the 17th century had a lot of strange myths and legends.


The third floor is in ill repair and nobody is allowed there. It is empty and doesn't have any decorations or furniture. 


Now it was time to visit the garden of the house, which is next to the sahn.

The garden is big and full of very beautiful greenery. It is being watered daily and it is well maintained. The house was in bad shape, but due to the efforts the Egyptian government, it is now very elegant and as it was in the past.


The rooms around the garden were mainly used by servants for sleeping and for cooking meals for the family. In the garden, there is a very attractive summer dome that was used for shade. It has the same ceiling I fell in love with in the bathrooms. There is also the old waterwheel of the house known as a "Sakia". A donkey would have been tied to this waterwheel to enable the circulation of the water. Beside it, there is the place where they once milled crops to make food, known as a "Mathana". This mathana looked usable and the guide informed me that indeed it is.


There are very old trees spread all around the garden. Some of these trees are as old as the house itself. They give the garden a unique appearance. 


Copied and prepared for you, by
Manal Raafat 


Wednesday, November 19, 2014

ماذا تعرف عن ( الدوربيت السحيمي )بيت السحيمى و هل قمت بزيارته؟؟؟ الجزء الثانى


بيت السحيمى, من فنون العمارة العربيه الإسلامية.  و يعتبر بيت السحيمي تحفة معمارية تعود للعصر العثماني.

البيت مثال للبيوت العربية التقليدية بنكهة قاهرية.

فى الجزء الثانى من المقالة نتعرض اكثر لوصف بيت السحيمى من الداخل.

بيت السحيمي هو بيت عربي تقليدي في مدينة القاهرة في الدرب الأصفر الذي يتفرع من شارع المعز لدين الله.
بنى البيت في العام 1058 هـ(1648 م).

الإسم:
سمي البيت بإسم آخر من سكنه وهو الشيخ محمد أمين السحيمي الحربي من الجامع الأزهر وهو الآن ملك للحكومة المصرية ويستخدم كمتحف للعمارة التقليدية. مساحة البيت 2000 متر مربع.

وصف البيت:

بيت السحيمي من الداخل

بيت السحيمى من الخارج


للبيت قسمان، القسم القبلي وهو الأقدم، بناه الشيخ عبد الوهاب الطبلاوي عام 1648 م، والقسم البحري بناه الحاج إسماعيل شلبي عام 1699 م وقد ربط بالقسم الأول.

الدخول إلى البيت يكون من خلال المجاز الذي يؤدي إلى الصحن الذي توزعت فيه أحواض زرعت بالنباتات والأشجار. تفتح غرف البيت على الصحن.

البيت متأثر تخطيطيا بالعمارة العثمانية التي كانت تخصص الطابق الأرضي للرجال ويسمى السلاملك والطابق العلوي للنساء ويسمى الحرملك، لذا فالطابق الأرضي من البيت كله لاستقبال الضيوف من الرجال وليس فيه أي غرف أو قاعات أخرى.

الطابق الأرضي.
في القسم الأول نجد قاعة واسعة منتظمة الشكل تنقسم إلى إيوانين يحصران في الوسط مساحة منخفضة عنهما يطلق عليها الدرقاعة وقد رصفت بالرخام الملون.
يمتد حول جدران الإيوانين شريط من الكتابة يحتوي على أبيات من نهج البردة.
سقف القاعة من الخشب المكسو برسومات وزخارف نباتية وهندسية ملونة. 
كانت هذه القاعة تستخدم كمجلس للرجال.

للبيت إيوان أخر مفتوح على الصحن ويتوجه نحو الشمال ليستلم هواء البحر البارد صيفا يسمى المقعد وله سقف خشبي أيضا يشبه القاعة. 
كان المجلس يستخدم شتاء والمقعد يستخدم صيفا.

في القسم البحري مجلس آخر يشبه الأول في التصميم، أي مكون من إيوانين ورقاعة إلا أن هذا المجلس أكبر حجما وبه تفاصيل معمارية أدق وأكثر فخامة وفي وسطه حوض ماء من الرخام المذهب وبه فسقية على هيئة شمعدان، مما يدل على أنه صمم وكأنه صحن مسقف.

القسم البحري به إيوان أيضا ويعلو الإيوان مشربية مصنوعة من خشب العزيزي. سقف هذا الإيوان من الخشب تتوسطه قبة صغيرة بها فتحات ليدخل منها الهواء والضوء تسمى الشخشيخة مصنوعة من الخشب أيضا، مزخرفة من الداخل ومغطات بالجص من الخارج.

في المجلس أكثر من كوّة في الجدران وضعت عليها خزائن من الخشب المشغول بالنقوش الهندسية والنباتية.

بعد المجلس غرفة لقراءة القرآن فيها كرسي كبير من الخشب المشغول. ينزل من سقف هذه الغرفة مصباح من النحاس يضئ بالفتيل المغموس بالزيت.

الطابق الأول.
في الطابق الأول غرف العائلة، وهي قاعات متعددة تشبه التي في الطابق الأرضي إلا أن بها شبابيك كثيرة مغطاة بالمشربيات تطل على الصحن وبعضها على الشارع ولا يوجد إيوان في الطابق الأول. مما يجدر ذكره أن الغرف لم تكن تميز غرف للنوم أو غيره باستثناء بعض الغرف المحددة.

إحدى الغرف في الطابق الأول، القسم البحري، كسيت جدرانها بالقيساني الأزرق المزخرف بزخارف نباتية دقيقة وفيها أواني الطعام المصنوعة من الخزف والسيراميك الملون والمزخرف حيث يبدو أنها كانت تستخدم لإعداد الطعام. بجوارها غرفة صغيرة جدا غير مزخرفة تستخدم للخزن.

لم يكن في البيت أسِرَة بل أن العائلة تنام على مرتبات من القطائف المزخرفة أيضا. في البيت حمام تقليدي عبارة عن غرفة صغيرة مكسوة بالرخام الأبيض لها سقف مقبب به كوات مربعة ودائرية مغطاة بالزجاج الملون. في الحمام موقد لتسخين الماء وحوض منحوت من قطعة واحدة من الرخام المزخرف بالإضافة إلى خزان للماء.

الصحنان.
للبيت صحنان، صحن أمامي بمثابة حديقة مزروعة يتوسطه ما يسمى بالتختبوش، وهو دكة خشبية زينت بأشغال من خشب الخرط. في هذا الصحن شجرتان زرعتا عند بناء البيت، زيتونةوسدرة. الصحن الخلفي به حوض ماء وساقية للري وطاحونة تدار بواسطة الحيوانات. كان الصحن الخلفي للخدمة.
للبيت ثلاثة آبار.


يقول المهندس المشرف على البيت لدى الحكومة المصرية، د. أسعد نديم، أن عمر البيت لا يتجاوز 350 سنة إلا أن موقعة كان عامرا بالمباني منذ العصر الفاطمي وقد وجد من خلال حفريات قام بها مشروع توثيق وترميم البيت (1994 م إلى 2000 م) في أرجاء المنزل أن البناء الحالي يقوم فوق أنقاض وبقايا مبان أقدم منه قد ترجع إلى العصر الفاطمي حيث كان المكان موقعا للمنحر (المذبح).

لمتابعة قراءة الجزء الأول من هنا
ارجو ان تقوموا بزيارة هذا الأثر الرائع الشاهد على الأصاله و التاريخ

جمعت الموضوع و نقلته لكم 
منال رأفت


ماذا تعرف عن ( الدوربيت السحيمي )بيت السحيمى و هل قمت بزيارته؟؟؟ الجزء الأول

لكل مصرى أو عربى أو أجنبى ... هل زرت بيت السحيمى؟ 

البيت مثال للبيوت العربية التقليدية بنكهة قاهرية

تتميز العمارة العربية بالقاهرة فيما قبل القرن التاسع عشر بمجموعة كبيرة من الصفات العبقرية التي توصل إليها الفنانون والحرفيون التقليديون، والتي كانت نتاج خبرات طويلة في التصميم والممارسة العملية توارثتها الأجيال. 

ومن أهم نماذج عمارة القاهرة القديمة المنازل الخاصة التي بقى القليل منها حتى اليوم يقاوم الزمن ليحكي قصة نمط هام للعمارة التقليدية.. من هذه الدوربيت السحيمي الذي بني في العام 1648 ثم أضيفت إليه عدة إضافات كانت أهمها في العام 1796. 

بيت السحيمي له خصوصية أثرية هامة، فهذا الصرح الضخم محصلة لعدة مراحل تاريخية ومعمارية مما يتطلب التدقيق في كشف العلاقات بينها وتفاعلاتها على المستويات المختلفة.

وبالإضافة لقيمته الأثرية فإنه يمثل نموذجا متكاملا لبيوت وقصور القرنين السابع عشر والثامن عشر، ويقف شاهدا على تاريخ اجتماعي وثقافي لشعب عريق. 

فبيت السحيمي نموذج لمساكن القاهرة التقليدية تتمثل في سمات عمارة الدور التقليدية، ومن هذه السمات تصميم البيت بما يكفل له خصوصيته، وهى خصوصية تلاشت مع الزمن بهجر المصريين للكثير من الأنماط التقليدية المتوارثة في العمارة، فكانت العمارة من بين ما تأثر وتحول. 

موقع الدار 
يقع بيت السحيمي في قلب منطقة الجمالية بالقرب من باب الفتوح وباب النصر وسور القاهرة الفاطمي بحارة الدرب الأصفر المتفرعة من شارع المعز بحي الجمالية اقدم أحياء القاهرة. 

ورغم أن عمر البيت لا يتجاوز 350 عاما إلا أن موقعه كان عامرا بالمباني منذ بناء القاهرة في العصر الفاطمي، وقد وجد من خلال حفريات قام بها مشروع الترميم في أفنية المنزل، أن البناء الحالي يقوم فوق أنقاض وبقايا منازل أقدم منه، وقد ترجع إلى العصر الفاطمي، حيث كان المكان موقعا للمنحر «المذبح»، أو قد ترجع إلى العصور التالية . 

ومن المراجع التاريخية يتضح انه بعد هدم المنحر تم بناء عدة مبان مملوكية في هذه المنطقة من بينها خانقاه ورباط، أما في الوقت الحالي فالبيت يقع في قلب منطقة الجذب السياحي، حيث يجاوره كثير من المباني الأثرية التي ترجع إلى العصور الإسلامية المختلفة، وبالقرب منه سوق خان الخليلي الشهير. 

يذكر الباحث الأثري أيمن عبدالمنعم، المشرف على مشروع ترميم القاهرة التاريخية، أن بيت السحيمي شيد على عدة مراحل إلى أن وصل البناء إلى الوضع الحالي، ويتضح ذلك من الكتابات الموجودة في مناطق مختلفة من البيت. وأيضا من المراجع التاريخية والدلائل الموجودة في المبنى نفسه. 

ويعد الجزء الجنوبي الشرقي في البيت أقدم أجزاء البيت إذ شيده الشيخ عبدالوهاب الطبلاوي في العام 1648، فيما كان الجزء الثاني في العام 1699وأنشأه الحاج إسماعيل شلبي، ويتضمن القاعدة الرئيسية بالدور الأرضي كما كانت إضافات تمت في العام 1730م، أما المناطق الأخرى في البيت فهي غيرمحددة التاريخ. 

ومن ملامح الخصوصية في هذا البيت والتي كانت تناسب سيدات الدار أو من يحضرن لزيارة أهله، الأجنحة المستقلة ذات الشرفات والقاعات المزينة بالزخارف والمشربيات التي كانت لا تكشف من يجلس في الدار، أسوة بالطابع المعماري المحافظ في البيوت المصرية القديمة. 

تقسيمات وملاحق 
وفي المقابل كان يتميز البيت ولا يزال بما يسمى ب
«التختبوش» وهو جزء مغطى ملحق بالفناء لجلوس الرجال صيفا،
و«المقعد» شرفه تطل على الفناء تستقبل الرياح البحرية، «ملقف الهواء» سقف مائل مرتفع موجه ليستقبل الرياح البحرية ويدفع بها إلى الحجرات الجنوبية لتلطيف الحرارة. 


ويتسم البيت بفنون النجارة التقليدية التي تتمثل في المشربيات والأسقف والأبواب والدواليب ذات التعشيقات، وفنون الرخام المزخرف، وفن النحت في الحجر، والفناء الخلفي ذو الساقية والطاحون. 

كان آخر من سكن البيت وجدده أسرة الشيخ محمد أمين السحيمي شيخ رواق الأتراك بالأزهر، والذي توفي في 1928 وفي 1931 

اشترت الحكومة المصرية بيت السحيمي من ورثته بمبلغ 6 آلاف جنية مصري، واعتمدت ألف جنيه لترميمه، ويومها قامت لجنة الآثار العربية بترميم أجزاء كبيرة من البيت وإضافته إلى قائمة الآثار الهامة تحت رقم 339، وفي العام التالي اصبح بيت السحيمي متحفا يستقبل الزائرين. 

وظل البيت منذ تلك الفترة على حاله إلى أن تعرضت مصر إلى زلزال 12 أكتوبر 1992، فتأثر المبنى ضمن آثار إسلامية أخرى بالقاهرة التاريخية وصلت إلى 115 أثرا تعرضت إلى خطر الانهيار. 

 ترميم البيت استغرقت عدة سنوات إلى أن انتهى في أوائل القرن الحادي والعشرين. 

بيت السحيمى من الداخل

مراحل الترميم 

ويقول اسعد نديم إن البيت احتاج إلى ترميم علمي متكامل لإعادة رونقه الأصلي وجعله متحفا للأجيال المتعاقبة، وكانت قاعدة الترميم المحافظة على العناصر الأثرية وعدم المساس بها أو استبدالها إلا في حالات الضرورة القصوى. 

وفي مثل هذه الحالات الاستثنائية كانت تستخدم الخامات الأصلية أو اقرب ما يكون إليها مع إجراء الاختبارات اللازمة على الخامات للتأكد من عدم تعريض الأثر لأي احتمال تدهور مستقبلاً. 

وسبقت عمليات الترميم دراسات توثيقية دقيقة لكل عناصر المبنى، بحيث يتسنى الرجوع إلى كل التفاصيل وخلق وثائق كاملة للمبنى وتسجيل جميع الخطوات التنفيذية وتوثيقها، فمع إحياء البيت من الناحية المعمارية كان يتم بعث تقاليد الدار القديمة وترسيخ منهجية للترميم. 

مساحة الدار 
تبلغ مساحته 2000 متر مربع، الأمر الذي جعله يحتوي على كل عناصر البيت القاهري في القرنين السابع عشر والثامن عشر، كما انه يحتوي على حوش داخلي رئيسي تطل عليه قاعات وغرف يصل عددها إلى 115 غرفة موزعة على خمسة مستويات. 

كما يحتوي البيت على نماذج للأسقف الخشبية المزخرفة وأرضيات القاعات المزينة بالرخام، وتشهد الأبواب والدواليب بروعة فنون الخشب المعشق فيما تكتمل عناصر البيت المعمارية للدار القاهرية بوجود الساقية والطاحونة، وكان لإنشاء البيت داخل أسوار القاهرة الفاطمية سبب في تشييد الحوائط الحاملة والأسس المبنية بنفس المواد التي بنيت بها الحوائط، وهي كانت من أنقاض مبان قديمة، وأثبتت عملية فحص الأساس أن منسوب التأسيس يختلف من موقع لآخر، ويترواح بين 5 ،0 متر و7 ،3 أمتار من سطح الأرض.

ارجو ان تقوموا بزيارة هذا الأثر الرائع الشاهد على الأصاله و التاريخ

جمعت الموضوع و نقلته لكم 
منال رأفت